الويب

الترتيب حسب

4 Results

الأصوات ترتفع: لا للحرب والحكومة صمّاء

كتبت صحيفة "النهار": 

في حين تتمادى الإستباحة الميدانية والديبلوماسية والدعائية للمواجهات الجارية في الجنوب بين تصعيد إسرائيلي لنبرة التهويل والتهديد، وتوظيف إيراني متكرر تُنصّب فيه طهران نفسها متحدثاً وراعياً ومحركاً لأذرعتها وفي مقدمهم “حزب الله”، اتخذ تصعيد صوت الاعتراض الداخلي اللبناني على الحرب دلالات بارزة بدا معها هذا التصعيد بمثابة مؤشر مهم من جملة مؤشرات تتركز على تظهير الاعتراض الواسع والشامل لإعادة توريط لبنان في جحيم حربي يتهدده بأخطر وأوخم العواقب الكارثية.

لبنان: صرخة شعب يرفض الموت... لا للحرب!

لا يوجد أي بلد في العالم يهوى الحروب، أو يريد الدخول في صراعات تنهك كيانه واقتصاده، حتى الدول العظمى التي تتمتع باقتصاد قوي لا يتأثر بتداعيات أي حرب يخوضها، تفضل عدم الدخول في توترات لا فائدة منها، حتى أميركا تفضل الدبلوماسية على الحروب، اما تلك الأنظمة الدكتاتورية فنراها تعتاش على الحروب والصراعات، لكن شعوبها تعيش في أسوأ الأحوال الاقتصادية، وتعاني من نقمة معيشية وتراجع في النمو.

"لا للحرب"... لبنانيون يطلقون عريضة ويقفون بوجه مغامرات الحزب

حتى ساعة كتابة هذا الخبر، يترنح لبنان على حافة حرب بين حزب الله وإسرائيل ولا يقع، لكنّ لا شيء يضمن أن لا تتمدد نيران الجنوب إلى لبنان إن قرر حزب الله خوض مغامرة الحرب وجرّ لبنان الرازح تحت أزمة اقتصادية إلى كارثة كبرى.

الفاتيكان يحثّ اللبنانيين على ابتكار "صيغة تعدّدية جديدة"! جنبلاط لـ"حزب الله": لا للحرب ولا لرئيس من 8 آذار

كتبت صحيفة "نداء الوطن":

لم يكن بسام الشيخ حسين "الرجل المحترم الذي لم يقم بأي عمل غير أخلاقي طيلة حياته" كما عرّف عنه شقيقه أمس، إلا واحداً من اللبنانيين الذين نهبت مافيا المال والسلطة جنى أعمارهم وزرعت اليأس والبؤس في نفوسهم ليتحولوا بين عشية وضحاها إلى شعب عزيز أذلّته الزمرة الإجرامية الحاكمة وأمعنت في إذلاله وقهره وسلبه كل مقومات العيش بكرامة.

إشترك بنشرة الـ"سياسة"

أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

إشتراك

تحميل تطبيق الـ"سياسة"

Playstore button icon Appstore button icon

تواصل إجتماعي

Contact us on [email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa